هذه الحياة التي تحملنا بداخلها يا صديقي
ليست إلا رحلة سنصل إلى نهايتها في أي وقت يريده الله
، وهذه الأشياء التي تزعجك
ليست إلا اختبارًا لك من الله
ليرى هل أنت تستحق أن يحبك الله ويدخلك جنّته ؟
هذا الحزن الذي يمتطي قلبك الآن سوف ينتهي ،
تحمّل من أجل الله وسينتهي ،
سيبدلك بدلا عنه فرحًا يسع العالمين أجمعين وموطئًا في جنته
بقرب أصفياءه الاولين ،
ومالذي نبغيه أكثر من ذلك يا رفيقي ؟..
هيا إذًا ، تحمل من أجل الله ..
وسينتهي ..
أعدك ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق