الخميس، 12 يناير 2012

أقتاتُ الأمل


وكأنني أقتاتُ الأمل ، فأعيش يومي لثقتي أن غداً أجملَ بكثير
ويأتي غداً ، وأنسى أني كنتُ انتظرهُ جميلاً!
، وتلقائياً انتظرُ اليوم الذي يليه ,,,,بلا خيبه أو ملل..
إلهي كيفَ اخيبُ وانْتَ أمليّ؟!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق