وكأنني أقتاتُ الأمل ، فأعيش يومي لثقتي أن غداً أجملَ بكثيرويأتي غداً ، وأنسى أني كنتُ انتظرهُ جميلاً!، وتلقائياً انتظرُ اليوم الذي يليه ,,,,بلا خيبه أو ملل..إلهي كيفَ اخيبُ وانْتَ أمليّ؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق